الرفاق حائرون، يفكرون، يتساءلون: إيه اللي حصل للسيسي وراح فين عشقه للحديدة؟ وازاي بعد ما كان متبت فيها بإيده وسنانه، أداها لمدبولي؟ ويوم ما بيمسكها ويتكلم ما بيكملش خمس دقايق على بعض. إيه يا ريس، راحت فين مسكة الحديدة بالساعات؟ ساعات أحب عمري وأعشق الحاجات، والناس بدأ يساورها القلق، ليكون الريس معموله سحر تفريق ولا حاجة، ويقطع علاقته بالحديدة أبد الدهر. بس أنا من موقعي هذا أحب أطمنهم وأقولهم إن فيما يبدو كده أن السيسي لقى نفسه بقى له عشر سنين في مقام النبوة، وجه الوقت بقى إنه يترقى ويشرخ على مقام الألوهية. وانتوا عارفين الآلهة بتبقى مشغوليتها كتير ومش فاضية تتكلم كل ساعة والتانية، فهو هيتجلى علينا كل حين ومين عشان نبقى ننهل من حكمته ونتزود من عبقريته ونتف على خلقته.
للدعم على Patreon :
/ ahmedbehiry
اشترك في القناة الرسمية على تليجرام:
https://t.me/ABehiry
الصفحة الرسمية لاحمد بحيري علي الفيسبوك
/ أحمدبحيريahmedbehiry109415711865636
الصفحة الرسمية علي تويتر
/ ahmedbehiry
اشترك في القناة لمتابعة الحلقات الجديدة
http://goo.gl/2KheJZ
المصادر:
أعلم أهل الأرض
http://www.قooقle.com