رغم محاولاته ترك دراسة الدكتوراة لأكثر من ست مرات، إلا أنه في النهاية أصبح أحد أكبر المتخصصين في مجاله. البروفيسور الأشول، أحد النماذج الملهمة للشباب اليمني الطامح للإنجاز.#أنااليماني_وهذا_زماني#من_أنا #مجموعة_هائل_سعيد_أنعم_وشركاه