لم يُبيِّن القرآن الكريم الاسم الحقيقي لذي القرنين، وهذا فتح المجال للتكهنات عند المؤرخين والمفسرين، ومن أشهر هذه الافتراضات أنه الإسكندر الأكبر، وكان هذا الافتراض من الشهرة إلى الدرجة التي جعلت المسعودي في مروج الذهب يقسِّم المفسرين إلى طائفة ترى أنه الإسكندر، وطائفة ترى أنه غيره! .. فما حقيقة هذا الافتراض وما صحة أدلته؟

لا تنسوا الاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس ليصلكم الجديد دائمًا، ونرحب بأسئلتكم واقتراحاتكم وآرائكم في التعليقات..

حساب الدكتور على تويتر
  / raghebelsergany  

صفحة الدكتور على الفيس بوك
  / ragbelsergany