إنها فصول شيقة تلك التي نستعرضها عن الغزو الجرثومي لجسم الإنسان و التي تسطر فيها الخلايا المناعية أروع الملاحم منذ تسلل الجراثيم إلى دحضها و الإستعداد لهجوم آخر و إجهاضه على الفور
فالحواجز الأولية و الخلايا المناعية على الجبهة تفشل أغلب الهجومات
و تتمكن الخطوط الثانية أو المناعة التأقلمية من سحق ما بقي من الهجومات و ذلك بعد التعرف على هوية الغزاة و صنع أسلحة موجهة تسمى المضادات الجسمية
لتختتم بالخلايا التائية السامة لإكمال المهمة و إخماد التمرد الجرثومي