فواحد القرية البعيدة، كان كاين راجل حكيم اسمو "سي الطيب" ومراتو "مي فاطمة". فليلة عاصفة، جاتهم مرا غريبة مغطية، سميتها "أم غراب"، وحذرتهم من خطر قريب. قالت لهم أن غراب غادي يجي عندهم، وهد الشي غادي يبدل حياتهم. بعد ما خرجت، حس "سي الطيب" بالخوف والقلق، ومراتو كانت كتحس بشي حاجة خايبة غادي توقع.