تعلم وتدرب أن تسكت نفسك وأن تكلمها لا أن تصمت أمامها وتجعلها هي التي تحدثك، لا تستمع ولا تنصت لها وتدعها هي التي تكلمك، تدرب أن تسكتها وتهدئها ثم تسكتها أمامك وأنت تحدثها، هدأت وسكت نفسي كفطيم نحو أمه. نفسي نحوي كفطيم (مزمور 131 : 2) إذا لم نتدرب على اسكات النفس هتركبنا وتعذبنا وتجعلنا مشلولين وناخد قرارات خاطئة، تدريب روحي أن أتعلم كيف أهدأ وأسكت نفسي، لماذا أنت منحنية يا نفسي ؟ ولماذا تئنين في ؟ ترجي الله، لأني بعد أحمده، خلاص وجهي وإلهي (مزمور 42 :11) تدرب أن يكلم نفسه، لقد إلهنا نفوسنا عندما تعودنا أن نسمع لها ولا نسكتها، أي فكرة تيجي اعتبرها صوت ربنا وصوت الروح القدس.. أحتاج أن أتدرب أن أسكت نفسي، تكلم إلى نفسك بالبركة، لا يا نفسي لا تنحني يا نفسي لكي إله على العرش، لك يسوع المخلص الذي قال دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر، اكلم نفسي وأعلمها فأنا مسئول عن تعليم نفسي ولن أكون ضحية لنفسي.
#ماهر_صموئيل
للاشتراك على اليوتيوب:
YouTube: http://bit.ly/MaherSamuelsubscribe
تابعنا على الفيسبوك:
Facebook: / dr.mahersamuel
الحساب الشخصي لدكتور ماهر على تويتر:
Twitter: / mahersamuel
استمع لعظات د. ماهر على الساوند كلود:
SoundCloud: / mahersamuel
تابعنا على انستجرام:
Instagram: / dr.mahersamuel
مقالات وتأملات لدكتور ماهر
https://www.mahersamuel.net/