قصة سعيد وإخوته أبكت القريب والبعيد ، من حياة دون والدين إلى التشتت وعيش الطفولة في ملاجئ للأيتام ، ووحدة قاتلة لمدة 40 سنة ، وإعاقة دائمة ، وتنكر الزوجة والأولاد ، وفراق بنتيه لمدة 24 سنة ، وكأن ذلك لم يكن كافياً ، فجاء موت الإخوة الواحد تلو الآخر .. وبعد كل ذلك ...
يأتي الفرج ، ويلتقي بعائلته ويتعرف عليها بالمغرب ، ويلتقي أخته الصغيرة المحبوبة بعد أربعين سنة من الفراق ، وتتوالى الأحداث السعيدة ، فيحقق حلمه بالسفر مع أخته إلى المغرب لزيارة قبر أبيه ، ومن تم يقضيان رحلة العمر حيث إلتقيا الحب الحقيقي هناك ، فأغرمت فاطمة بإبن عمها ، وأغرم سعيد ببنت عمه ، ولكن ....بعد عودتهما إلى بلجيكا ، حدثت الصدمة ...
إنضم إلينا في هذا الفيديو الدرامي والعاطفيّ، لتعرف أن الحياة التي تسميها بالعادية ، ليست عادية ، أنت تعيشها وتراها هكذا ، بينما آخرون يحاربون ويكافحون ليل نهار ليحققوا تلك الحياة العادية ، لأنها بالنسبة لك واقع مر ، وبالنسبة لهم حلم صعب التحقيق .
بعد رؤيتك لهذا الفيديو ، سوف تتعلم كيف تعطي قيمة لما تملك من صحة وعائلة سعادة ، وتعرف أن كل نفس تتنفسه ، وكل يوم تعيشه ، هو هدية عظيمة من الله .
تابعونا واشتركوا في القناة للمزيد من القصص الواقعية والتحقيقات العميقة.