YouTube doesn't want you know this subscribers secret
Get Free YouTube Subscribers, Views and Likes

اكتشاف سر خطير في بئر برهوت في اليمن ، ما وجدوه صدم العالم ..!

Follow
احداث العالم

بئر يعود تاريخه إلى ما قبل التاريخ، وُصف بأنه مثلث رعب مسكون بالجن مثل مثلث برمودا. يقال إنه أبغض مكان على وجه الأرض وسجن للجن. كثرت حوله الروايات والقصص، حيث يعتقد البعض أن من ينزل فيه لا يعود، وأن ماءه هو الأسوأ على الإطلاق، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم ذمه في أحاديثه. هذه الأقاويل دفعت فريقاً عمانياً لاستكشاف قاع البئر. فهل وجدوا الجن بالفعل؟ وما مصدر الأصوات الغامضة التي تُسمع منه؟ ولماذا كان هناك خوف شديد من البئر قبل نزول الفريق العماني؟ هذه الأسئلة سنجيب عليها في هذا الفيديو.


في محافظة المهرة اليمنية، يُحيط ببئر برهوت العديد من الروايات الغامضة وغير المؤكدة. يُقال إن ملوك الجن هم من حفروا هذا البئر واستخدموه كسجن لمن يعصيهم من أتباعهم، ولا يوجد فيه سوى الثعابين والخفافيش والحيات والحمام. هناك قصة عن امرأة كانت ترعى بجانب البئر وتركت طفلها بجواره، لكنها عندما التفتت إليه لم تجده في مكانه. تروي رواية أخرى أن بعض سكان المنطقة قرروا استكشاف البئر، فربطوا أحدهم وأنزلوه إلى قاع البئر، لكنه لم يصدر أي صوت، وعندما حاولوا رفعه وجدوا الجزء العلوي من جسده فقط. مع تزايد الأقاويل، قررت مجموعة أخرى من الناس التأكد، فذهبوا إلى البئر وربطوا أحدهم وأنزلوه. عندما وصل إلى عمق 50 متراً طلب منهم رفعه على الفور، وأوضح لهم أنه كان في مكان مظلم وشعر أن البئر ستغلق عليه. كان الرجل مزوداً بكاميرات لتوثيق ما يحدث، ولكن التسجيلات كانت مظلمة تماماً رغم أنهم كانوا في وضح النهار


كانت الروايات السابقة تذكر أن البئر مظلم للغاية ولا يمكن رؤية قاعه إلا عندما تكون الشمس في منتصف السماء. يُقال إن النبي صلى الله عليه وسلم تحدث عن هذا البئر في بعض الأحاديث، منها قوله: "فيه طعام من الطعم، وشفاء من السقم، وشر ماء على وجه الأرض، ماء برهوت بقية حضرموت كرجل الجراد من الهوام، يصبح يتدفق، وتمسي لا بلال بها". كذلك ذكر الإمام علي بن أبي طالب: "أبغض الأماكن إلى الله تعالى وادي برهوت في حضرموت، فيه بئر ماؤها أسود كريه، تأوي إليه أرواح الكفار". ومن القصص التي رواها الأصمعي عن رجل من حضرموت قال: "نجد من جهة برهوت كانت رائحة البئر كريهة جداً، وكان يُقال إنه كلما مات عظيم من عظماء الكفار، تأتينا الأخبار من ناحية برهوت. ويُروى أن رجلاً قضى ليلة في هذا الوادي وسمع طوال الليل نداءات تكرر اسم "يا دومة يا دومة"، وعندما استفسر عن ذلك من بعض العلماء، أخبروه أن دومة هو الملك الموكل بأرواح الكفار


على مر القرون، استمرت القصص والخرافات المحيطة بهذا البئر دون أن يتمكن أحد من دحضها. لكن فريقاً عمانياً متخصصاً في المغامرات والاستكشاف قرر التحقق من صحة هذه الأقاويل. عند وصولهم إلى البئر، تجمع العديد من سكان محافظة المهرة الفضوليين لمعرفة الحقيقة. بدأ الفريق بالنزول إلى عمق البئر وأخذوا جميع القياسات والمواصفات. اتضح أن البئر عبارة عن حفرة كبيرة بعمق 112 متراً، وقطر فوهتها من الأعلى 30 متراً، بينما قطر القاع من الأسفل 116 متراً. نسبة الأكسجين فيه طبيعية جداً، ودرجة الحرارة تبلغ 30 درجة مئوية. المياه في البئر نقية وعذبة، وتتدفق فيها أربعة شلالات، حيث تخرج المياه من جدران البئر وتنزل إلى قاعه، ثم تتسرب في تجويف جانبي بطول 4 أمتار دون زيادة في مستوى سطح الماء.
كما وجد الفريق كتابات باللغة الإنجليزية على جدران البئر، مما يدل على أن الإنجليز استخدموه كمقر لعملياتهم أثناء احتلال جنوب اليمن. بذلك، دحض الفريق العماني جميع الروايات والقصص والخرافات السابقة، وكشف الحقيقة العلمية للبئر.


تمكن الفريق العماني من دحض كل الروايات والقصص والخرافات السابقة حول البئر، وكشفوا عن سمات البئر التي قد تجعله مزاراً سياحياً يقصده الزوار من مختلف أنحاء العالم.
توجد رواية أخرى تقول إن الأحاديث التي نسبت للنبي والأقاويل التي نسبت للصحابة لم تكن تشير إلى بئر برهوت الذي اكتشفه الفريق العماني، بل إلى وادٍ في حضرموت. فريق "شاهد لتعرف" قام بالبحث عن صور بئر برهوت الشهير ووجد أنها مطابقة تماماً للصور التي التقطها الفريق العماني، مما يرجح أن البئر هو ذاته. تاريخياً، كانت مناطق شرق اليمن تُعرف باسم حضرموت. يمكنكم التأكد من ذلك باستخدام محركات البحث والاعتماد على المصادر الموثوقة.

وفي حادثة غريبة لأحد الاشخاص .كان يُدعى "سعيد"، وهو شاب جريء ومعروف بشغفه بالمغامرات. حيث قرر النزول إلى قاع البئر مستخدماً حبالاً قوية، بينما كان أصدقاؤه ينتظرون عند الفوهة. بعد أن تم ربطه جيداً، بدأ النزول ببطء داخل البئر المظلم. كانت أضواء الكشافات تضيء الطريق أمامه، ولكن كلما تعمق أكثر، أصبح الظلام أكثر كثافة والرطوبة تزداد.
عند وصوله إلى عمق 50 متراً، شعر سعيد بشيء غريب. بدأ يسمع أصواتاً غير مفهومة تشبه الهمسات. كانت هذه الأصوات تزيد من شعوره بالخوف والتوتر. طلب سعيد من أصدقائه رفعه بسرعة، لكن الحبال بدأت تهتز بشكل غير طبيعي، وكأن هناك قوة خفية تحاول منعه من الصعود. بعد جهود مضنية، تمكن أصدقاؤه من سحبه إلى الأعلى.










لدعمكم في تطوير المحتوى : paypal: [email protected]


انضموا معنا على تلغرام : https://t.me/ahdasalalam

أتمنى أن الفيديوهات التي سأعرضها لكم في قناتنا أن تنال إعجابكم
أراءكم وتعليقاتكم تهمنا أتمنى لكم مشاهدة ممتعة

أشترك معنا الأن بالضغط على زر أشتراك ليصلك كل ما هو جديد

posted by hamraborgpu