بلغة السلاح والحروب التي لا تنتهي، السياحة هي الخاسر الأول.. بعيد الفطر المشهد نفسه لم يتغير.. فقرقعة السلاح ارتفعت على ما علاها. الفنادق خلت من السياح، بحمدون عاليه كانا يتميزان بعجقة الأشقاء العرب، غابت عنهما الحركة. اما اصحاب المؤسسات السياحية، فما حصدوا الا الخسائر.. اما الجديد يتبخر بموسم "حرزان"، ليكون صيف 2015 عنوانه "الإفلاس"... تقرير خالد ابو شقرا