في إطار الهروب المناعي تسعي الفيروسات لإخفاء هويتها عن الخلايا المناعية
و تمكنت من التدخل في المسارات التفصيلية لتقديم هوية الفيروس للخلايا التائية
و أجهضت هذه المسارات لتتجنب رد الفعل الوُجودي عليها
فبدءا من تقطيع الفيروس إلى تحميله في المركب النسيجي التوافقي من النوع الأول(MHC1)
تتدخل الفيروسات لإفشال المراحل السبعة قبل وصول هوية الفيروس إلى سطح الخلية المصابة
و هذه عينة أخرى تدلل على خطورة بعض الفيروسات