المخابرات السودانية والمصرية والامريكية كانت خلف اعداد هبري لتولي الحكم في تشاد للتأكد من استقرار المنطقة وعدم تدخل ليبيا في السودان عن طريق تشاد مع سعادة الفريق الفاتح عروة